4- أقسام الاستنباط عند (العالم المراد دراسته)، ويشتمل على:

أ- أقسامه باعتبار موضوعه: (عقدي، فقهي، أصولي، لغوي، تربوي... الخ).

ب- أقسامه باعتبار صحته وبطلانه: (استنباط صحيح، واستنباط باطل).

ج- أقسامه باعتبار ظهور النص المستنبط منه وخفائه: (استنباط من نص ظاهر، واستنباط من نص خفي).

د- أقسامه باعتبار الإفراد والتركيب في النص: (استنباط من نص واحد، واستنباط من مجموع نصين فأكثر).

5- شروط الاستنباط من القرآن عند (العالم)، وتذكر الشروط التي ذكرها، ويمكن تقسميها إلى:

أ- شروط خاصة بالمستنبِط -أي الذي يستنبط- مثل: صحة الاعتقاد، والعلم باللغة العربية، ومعرفة التفسير الصحيح، ومعرفة طرق الاستنباط.

ب- وشروط خاصة بالمعنى المستنبط، مثل: سلامة المعنى المستنبط من معارض شرعي راجح، وأن يكون بينه وبين اللفظ ارتباط صحيح، وأن يكون مما للرأي فيه مجال.

6- طرق الاستنباط من القرآن عند (العالم)، وتذكر هنا الطرق التي اتبعها العالم في استخراج الأحكام من النصوص، مثل:

أ- دلالة الإشارة.

ب- دلالة النص.

ج- دلالة المفهوم.

د- دلالة الاقتران.

هـ- الاستنباط بشرع من قبلنا.

وغيرها من الدلالات والطرق.

7- أسباب الانحراف، والخطأ في الاستنباط عند (العالم):

تذكر أسباب الخطأ أو الانحراف من خلال: اعتراضاته على الاستنباطات الخاطئة، ومعرفة سبب الاعتراض، أو من خلال تصريحه بالسبب.

مثل: الخطأ في التفسير، والانحراف في العقيدة، وتقديم العقل على النقل، اعتقاد المعاني ثم الاستدلال عليها وغير ذلك.